يرفعه (تام) إن كان الرافع للعمل الصالح الله تعالى وإن كان الرافع للعمل الصالح الكلم الطيب وأراد أن الكلم الطيب يرفعه العمل الصالح فلا يحسن الوقف على الطيب في الوجهين وليس الطيب بوقف إن عطف والعمل الصالح على الكلم الطيب ومفهوم الصالح إن الكلم لا يقبل لعدم مقارنته للعمل الصالح إذ في الحديث لا يقبل الله قولاً إلا بعمل ولا عملاً إلا بنية ولا قولاً ولا عملاً ولا نية إلا بإصابة السنة
شديد (كاف)
يبور (تام)
أزواجاً (حسن) ومثله بعلمه
إلا في كتاب (تام ) عند أبي حاتم وحسن عند غيره
يسير (تام)
البحران (جائز) وليس حسناً لأن ما بعده تفسير لهما لأن الجملتين مع ما حذف حال من البحرين أي وما يستوي البحران مقولاً لهما هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج
وأجاج (حسن)
تلبسونها (جائز)
مواخر ليس بوقف لأن اللام من قوله لتبتغوا متعلقة بمواخر فلا يفصل بينهما
تشكرون (تام) على استئناف ما بعده
في الليل (جائز)
والقمر (حسن) لأن كل مستأنف مبتدأ
لأجل مسمى (كاف) وكذا له الملك ومثله من قطمير للابتداء بالشرط
دعاءكم (حسن) ومثله ما استجابوا لكم وكذا بشرككم
مثل خبير (تام) للابتداء بيا النداء
إلى الله (كاف) فصلاً بين وصف الخلق ووصف الحق
الحميد (كاف) ومثله جديد
بعزيز (تام)
وزر أخرى (كاف) لاستئناف الشرط ولا يوقف على منه شيء
ذا قربى (كاف) وفي كان ضمير هو اسمها وإنما أراد ولو كان المدعوّ ذا قربى
وأقاموا الصلاة (كاف) ومثله لنفسه
المصير (تام)
والبصير (جائز) وهما المؤمن والكافر ومثله ولا النور وقيل لاوقف من قوله وما يستوي الأعمى إلى الحرور وبه يتم المعطوف والمعطوف عليه
الحرور (كاف)
ولا الأموات (حسن) ومثله من يشاء وتام عند أبي حاتم للعدول عن الإثبات إلى النفي
القبور (كاف) إلا نذيراً (تام) ومثله ونذيراً وكذا نذير
من قبلهم (جائز) لأن جاءتهم يصلح حالاً واستئنافاً
المنير (كاف) على استئناف ما بعده
الذين كفروا (جائز) لاستئناف التوبيخ