بمعجزين (تام)
ويقدر (كاف)
يؤمنون (تام)
من رحمة الله (كاف) ومثله جميعاً ٠
الرحيم (تام)
وأسلموا له ليس بوقف لأن الظرف الذي بعده متعلق به ٠
العذاب (حسن)
لا تنصرون (كاف) ولا وقف من قوله واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم إلى المحسنين لاتصال الكلام وتعلقه ببعضه إن كان في نفسه طول يبلغ به إلى ذلك وإلا وقف على رؤوس الآي ثم يعود من أول الكلام ليكون الكلام متصلاً بعضه ببعض فلا يوقف على من ربكم لتعلق الظرف بما قبله ولا على بغتة للعطف ولا على تشعرون لأن أن منصوبة بما قبلها ولا على جنب الله للعطف ولا على الساخرين لأنَّ أو تقول معطوف على ما عملت فيه إن الأولى ولا على هداني لأنَّ قوله لكنت جواب لو ولا على المتقين لأن تقول الثانية معطوفة على الأولى وجواب لو أنَّ لي كرة محذوف تقديره لنجوت ٠
المحسنين (كاف) ولا يوقف على بلى لأنَّها لم تسبق بنفي ملفوظ به ولا شيء من مقتضيات الوقف ولا من موجباته بل هي هنا جواب لنفي مقدر كأنَّ الكافر قال لم يتبين لي الأمر في الدنيا ولا هداني فردّ الله عليه حسرته وقوله بقوله بلى قد جاءتك آياتي فكذبت بها واستكبرت فصارت بلى هي وما بعدها جواباً لما قبلها فلا يوقف عليها لأنَّ النفي مقدر فهي معه جواب لما جرى قبل قرأ العامة جاءتك بفتح الكاف وكذبت واستكبرت وكنت بفتح التاء في الجميع خطاباً للكافر دون النفس وقرأ الجحدري وأبو حيوة الشامي وابن يعمر والشافعي عن ابن كثير وروتها أمَّ سلمة عن النبي ﷺ وبها قرأ أبو بكر الصديق وابنته عائشة بكسر الكاف والتاء خطاباً للنفس ؟
الكافرين (تام)
مسودّة (كاف)
للمتكبرين (تام) على استئناف ما بعده
بمفازتهم (حسن) على القراءتين بالجمع والأفراد ومثله لا يمسهم السوء
يحزنون (تام)
كل شيء (كاف) للفصل بين الوصفين تعظيماً مع اتفاق الجملتين