المؤمنين للثبات على التقوى ومفارقة دار الكفر.
وختمت بوصف حال يوم الحساب.
وتخلل ذلك كله وعيد ووعد، وأمثال، وترهيب وترغيب، ووعظ وإيماء بقوله :﴿قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ﴾ [الزمر : ٩]الآية إلى أن شأن المؤمنين أنهم أهل علم وأن المشركين أهل جهالة، وذلك تنويه برفعة العلم ومذمة الجهل. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٢٤ صـ ٥ ـ ٧﴾