(٩) متفق عليه من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه: البخاري، كتاب بدء الوحي، باب: كيف كان بدء الوحي إلى رسوله ﷺ ١/٩، برقم ١. ومسلم، كتاب الإمارة، باب: قوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنية"، ٣/١٥١٥، برقم ١٩٠٧.
(١٠) البخاري، كتاب الجهاد والسير، باب: يكتب للمسافر ما كان يعمل في الإقامة ٤/٢٠٠، برقم ٢٩٩٦.
(١١) أبو داود، كتاب الصلاة، باب من نوى القيام فنام، ٢/٢٤، برقم ١٣١٤. والنسائي، كتاب قيام الليل، وتطوع النهار، باب من كان له صلاة بليل فغلبه عليها نوم، ٣/٢٧٥، برقم ١٧٨٤. وصححه الألباني في إرواء الغليل ٢/٢٠٤، وصحيح الجامع ٥/١٦٠ برقم ٥٥٦٧.
(١٢) أبو داود، كتاب الصلاة، باب فيمن خرج يريد الصلاة فسبق بها، ١/١٥٤، برقم ٥٦٤. والنسائي، كتاب الإمامة، باب حد إدراك الجماعة، ٢/١١١، برقم ٨٥٥. وقال ابن حجر في فتح الباري: "إسناده قوي"، ٦/١٣٧.
(١٣) مسلم، كتاب الإمارة، باب استحباب طلب الشهادة في سبيل الله تعالى، ٣/١٥١٧، برقم ١٩٠٩.
(١٤) البخاري، كتاب الجهاد والسير، باب من حبسه العذر عن الغزو ٣/٢٨٠، برقم ٢٨٣٩، وأبو داود، كتاب الجهاد، باب الرخصة في القعود من العذر ٣/١٢، برقم ٢٠٥٨، واللفظ له.
(١٥) متفق عليه من حديث البراء رضي الله عنه: البخاري وكتاب الجهاد والسير، باب: عمل صالح قبل الجهاد ٣/٢٧١، برقم ٢٨٠٨، واللفظ له. ومسلم، كتاب الإمارة، باب ثبوت الجنة للشهيد، ٣/١٥٠٩، برقم ١٩٠٠.
(١٦) مسند الإمام أحمد ٤/٣٥٧.
(١٧) متفق عليه من حديث أبي مسعود رضي الله عنه: البخاري، كتاب الإيمان، باب ما جاء أن الأعمال بالنية والحسبة ولكل امرئ ما نوى، ١/٢٤، برقم ٥٥. ومسلم، كتاب الزكاة، باب فضل النفقة والصدقة على الأقربين، والزوج والأولاد، ٢/٦٢٥، برقم ١٠٠٢.
(١٨) متفق عليه: البخاري، كتاب الإيمان، باب ما جاء أن الأعمال بالنية، ١/٢٤، برقم ٥٦. ومسلم، كتاب الوصية، باب الوصية بالثلث، ٣/١٢٥٠، برقم ١٦٢٨.


الصفحة التالية
Icon