(١٩) الترمذي، كتاب الزهد، باب ما جاء مثل الدنيا مثل أربعة نفر، ٤/٥٦٢، برقم ٢٣٢٥، وابن ماجه، كتاب الزهد، باب النية، برقم ٤٢٢٨، وأحمد ٤/١٣٠، وصححه الألباني، في صحيح الترمذي ٢/٢٧٠.
(٢٠) متفق عليه من حديث ابن عباس رضي الله عنهما: البخاري، كتاب الرقاق، باب من هم بحسنة أو سيئة، ٧/٢٣٩، برقم ٦٤٩١، ومسلم، كتاب الإيمان، باب إذا هم العبد بحسنة كتبت له وإذا هم بسيئة لم تكتب، ١/١١٧، برقم ١٣١.
(٢١) يدل على ذلك ما تقدم في المطلبين السابقين، وانظر: كتاب الإخلاص لحسين العوايشة، ص٦٤].
(٢٢) انظر: فتح المجيد ص٤٤٢، وتيسير العزيز الحميد ص٥٣٤.
(٢٣) أبو داود، كتاب العلم، باب: في طلب العلم لغير الله، ٣/٣٢٣، برقم ٣٦٦٤، وابن ماجه، في المقدمة، باب الانتفاع بالعلم، ١/٩٣، برقم ٢٥٢، وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه، ١/٤٨.
(٢٤) ابن ماجه ١/٩٣، في المقدمة، باب الانتفاع بالعلم والعمل به، ١/٩٣، برقم ٢٥٤، وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه، ١/٤٨، وصحيح الترغيب للألباني ١/٤٦، وفي الموضعين أحاديث أخرى.
(٢٥) الدرامي ١/٧٠ موقوفا، وابن ماجه عن أبي هريرة، في المقدمة، باب الانتفاع بالعلم والعمل به، ١/٩٦، برقم ٢٦٠، وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجه ١/٤٨، وصحيح الترغيب والترهيب ١/٤٨.
(٢٦) الترمذي، كتاب صفة القيامة، باب: حدثنا قتيبة، ٤/٦٤٢، برقم ٢٤٦٥، وابن ماجه بنحوه من حديث زيد بن ثابت رضي الله عنه، كتاب الزهد، ٢/١٣٧٥، برقم ٤١٠٥، وصححه الألباني في صحيح الجامع ٥/٣٥١، والأحاديث الصحيحة ٩٥٠.
(٢٧) انظر: فتح المجيد شرح كتاب التوحيد ص٤٤٤، وتسير العزيز الحميد ص٥٣٦، والقول السديد في مقاصد التوحيد، للسعدي ص١٢٦.
(٢٨) أخرجه ابن ماجه، كتاب الزهد، باب: الرياء والسمعة، ٢/١٤٠٦، برقم ٤٢٠٤، وحسنه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه ٢/٤١٠.


الصفحة التالية
Icon