الى الله (حسن) ومثله ذلكم الله ربي
عليه توكلت (جائز) لان توكلت ماض
وأنيب (تام) ان رفع ما بعده بالابتداء وان جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف كان كافيا وكذا أن نصب على المدح بتقدير أعنى أو على المنادى المضاف وليس بوقف ان رفع نتعا لربى أو خبر ذلكم أو جر بدلا من الهاء في اليه أو جر صفة لله ويكون من قوله ذلكم الله ربي الى أنيب اعتراضا بين الصفة والموصوف
يذرؤكم فيه (كاف) ومثله شيء
البصير (تام)
والأرض (كاف) على استئناف ما بعده ٠
ويقدر (كاف)
عليم (تام)
نوحا ليس بوقف لان قوله والذي أوحينا اليك موضعه نصب بالعطف على ما وكذا لا يوقف على إليك لان قوله وما وصينا به عطف على ما قبله ولا على عيسى لان قوله أن أقيموا الدين بدل مما قبله وان جعل في موضع رفع مبتدأ كان الوقف على عيسى كافيا ٠
ولا تتفرقوا فيه (تام) عند نافع ٠
ما تدعوهم اليه (تام)
من يشاء (حسن)
من ينيب (تام)
بغيا بينهم (كاف) ومثله لقضى بينهم
منه مريب (تام)
فادع (جائز)
كما أمرت (حسن) مثله أهواءهم وكذا من كتاب
بينكم (تام)
الله ربنا وربكم (حسن) ومثله ولكم أعمالكم وكذا وبينكم
يجمع بيننا (جائز) المصير (تام)
من بعد ما استجيب له ليس بوقف لان قوله والذين يحاجون مبتدأ وحجتهم مبتدأ ثان وداحضة خبر الثاني والثاني وخبره خبر علن الأول وأعرب مكى حجتهم بدلا عن الموصول بدل اشتمال وعلى كل فالوقف على عند ربهم ٠
وعند ربهم (حسن) ومثله وعليهم غضب
شديد (تام)
والميزان (حسن)
قريب (كاف) على استئناف ما بعده
لا يؤمنون بها (حسن)
مشفقون منها ليس بوقف لعطف ما بعده على ما قبله ٠
أنها الحق (حسن)
بعيد (تام)
يرزق من يشاء (حسن) سواء جعل قوله يرزق صفة لقوله الله لطيف أو جعل خبرا بعد خبر فان جعلته صفة كانتا جملتين متفقتين وان جعلت يرزق خبرا بعد بعد خبر كانتا مختلفتين ٠
وهو القوى العزيز (تام) للابتداء بالشرط


الصفحة التالية
Icon