نزد له في حرثه (حسن) وقال ابن نصير النحوى لا يوقف عليه حتى يؤتى بمعادله والأصح التفرقة بينهما بالوقف
نؤته منها (جائز) وقيل لا يجوز لان الذي بعده قد دخل في الجواب
من أصيب (كاف) وقيل تام
ما لم يأذن به الله (كاف) ومثله لقضى بينهم وقال أبو حاتم تام لمن قرأ وأن الظالمين بفتح الهمزة وهو عبد الرحمن بن هرمز الاعرج بتقدير واعلموا أن الظالمين
أليم (كاف)
واقع بهم (تام) وهو أي الاشفاق أو العذاب وهو تام ان جعل ما بعده مبتدأ وليس بوقف ان جعل ما بعده منصوبا يعطف على ما قبله
الجنات (كاف) ومثله عند ربهم وكذا الكبير
الصالحات (تام) عند نافع
في القربى (كاف) وتام عند أبى حاتم
فيها حسنا (كاف)
شكور (تام)
كذبا (حسن) للابتداء بالشرط
على قلبك (تام) لان قوله ويمح الله الباطل مرفوع مستأنف غير داخل في جزاء الشرط لانه تعالى يمحو الباطل مطلقا وسقطت الواو من يمح لفظا لالتقاء الساكنين في الدرج وخطأ جلا للخط على اللفظ كما كتبوا سندع الزبانية ولا ينبغي الوقف على يمح لاننا ان وقفنا عليه بالاصل وهو الواوخالفنا خط المصحف الامام وان وقفنا عليه بغيرها موافقة للرسم العثماني خالفنا الاصل وتأويله ويمح الله الشرك ويحق الحق بما أنزل به على لسان نبيه محمد ﷺ وقيل موضع يمح جزم عطفا على يختم وليس كذلك لفساد المعنى لان الله قد محا الباطل بابطاله اياه بقوله ليحق الحق ويبطل الباطل والاصح ارتفاعه لرفع ما بعده وهو ويحق الحق بكلماته
وبكلماته (كاف)
بذات الصدور (تام)
عن عباده (جائز) ومثله عن السيئات
يفعلون (تام) ان جعل الذين في موضع رفع فاعل يستجيب وان جعل في موضع نصب مفعول يستجب والفاعل مضمر يعود على الله كان جائزا قال النخعى ويستجيب الذين آمنوا يشفعهم في إخوانهم ٠
وعملوا الصالحات (جائز)
من فضله (كاف)
شديد (تام)
في الأرض ليس بوقف للاستدراك بعده
ما يشاء (كاف)
بصير (تام)
من بعد ماقنطوا (جائز)
رحمته (كاف)


الصفحة التالية
Icon