الحميد (تام)
والأرض ليس بوقف لان قوله ومابث فيهما موضعه رفع بالعطف على ماقبله
من دابة (كاف)
قدير (تام)
عن كثير (كاف) وكذا في الأرض
ولا نصير (تام) وكان أبو عمرو ونافع يقفان على الجوار بغير ياء ويصلان بياء.
كالأعلام (كاف) لابتداء بالشرط.
على ظهره (كاف)
شكور ليس بوقف لان قوله أو يوبقهن مجزوم بالعطف على يسكن ولكونه رأس آية يجوز.
ويعف كثير (تام) لمن قرأ ويعلم بالرفع وبها قرأ نافع وابن عامر على الاستئناف وليس بوقف لمن نصبه أو جزمه فنصبه باضمار أن كأنه قال وان يعلم الذين وجزمه عطفا على أو يوبقهن وهما كلام واحد.
من محيص (تام)
الدنيا (حسن) ومثله وأبقى.
يتوكلون (كاف) ان جعل ما بعده مستأنفا وإن عطف على للذين آمنوا كان جائزا ٠
والفواحش (حسن)
هم يغفرون (كاف) على استئناف ما بعده ورسموا غضبوا كلمة وحدها وهم كلمة وحدها كما ترى وموضع هم رفع لانه مؤكد للضمير المرفوع في غضبوا.
ينفقون (كاف)
ينتصرون (تام)
مثلها (كاف) وقال الاخفش تام ٠
فأجره على الله (كاف)
الظالمين (تام)
بعد ظلمه ليس بوقف لان خبر المبتدأ وهو من لم يأت بعده ٠
من سبيل (حسن)
بغير الحق (كاف)
أليم (تام)
لمن عزم الامور (تام)
من بعده (حسن)
من سبيل (حسن)
واختلف في قوله من الذل بماذا يتعلق فإن علق بخاشعين كانك قلت من الذل خاشعين كان الوقف على من الذل وان علقته بينظرون كأنك قلت من الذل ينظرون كان الوقف على خاشعين ثم تبتدئ من الذل ينظرون.
من طرف خفى (تام)
يوم القيامة (كاف) سواء علقت يوم القيامة بخسروا ويكون المؤمنون قد قالوا ذلك في الدنيا أو يقال ويكون معناه يقول المؤمنون هذا القول يوم القيامة إذا رأوا الكفار في تلك الحالة.
مقيم (تام)
من دون الله (كاف)
من سبيل (تام)
من الله (كاف) ومثله يومئذ وكذا من نكير.
حفيظا (حسن)
إلا البلاغ (تام)


الصفحة التالية
Icon