تخرجون (كاف) ولا وقف من قوله والذي خلق الازواج الى لمنقلبون لاتصال الكلام بعضه ببعض فلا يوقف على تركبون لان بعده لام العلة وهي لا يبتدأ بها ولا على ظهوره لان قوله ثم تذكروا منصوب معطوفا على لتستووا ولا على إذا استويتم عليه لعطف ما بعده على ما قبله ولا على مقرنين ان جعل ما بعده داخلا في القول الأول وان جعل مستأنفا كان حسنا لانه ليس من نعت المركوب ٠
لمنقلبون (تام)
جزأ (كاف) أي بنات ٠
مبين (كاف) لان أم بمعنى ألف الاستفهام الانكاري.
بالبنين (كاف) ومثله كظيم وكذا مبين ٠
إناثا (حسن)
أشهدوا خلقهم (أحسن) مما قبله ٠
ويسألون (كاف) على استئناف ما بعده والا لا يوقف على اناثا ولا على خلقهم ولا على يسئلون ٠
ما عبدناهم (تام) فصلا بين كلام الكفار وكلامه تعالى مالهم بذلك من علم.
ومن علم (حسن)
إن هم الايخرصون (كاف) ومثله من قبله وكذا مستمسكون ومهتدون ان جعل موضع الكاف فعلا مضمرا.
مترفوها ليس بوقف لان ما بعده مقول قال.
مقتدون (تام) على قراءة من قرأ قل على الامر وأما من قرأ قال على الخبر وجعله متصلا بما قبله مسندا الى النذير في قوله في قرية من نذير فلا يوقف على مقتدون والضمير في قال أو في قل للرسول عليه الصلاة والسلام أي قل لهم يا محمد أتتبعون آباءكم ولو جئتكم بدين اهدى من الدين الذي عليه آباؤكم وقرأ أبو جعفر وشعبة جئناكم.
آباءكم (حسن)
كافرون (جائز) ومثله منهم.
المكذبين (كاف)
تعبدون (جائز)
سيهدين (كاف) ومثله يرجعون وكذا مبين.
ولما جاءهم الحق ليس بوقف لان جواب لما لم يأت بعد.
سحر (جائز)
كافرون (كاف) ومثله عظيم.
رحمت ربك (تام)
في الحياة الدنيا (حسن)
درجات ليس بوقف للام العلة.
سخريا (تام) عند أبي حاتم ومثله مما يجمعون.
أمة واحدة ليس بوقف لان جواب لولا لم يأت وهو لجعلنا ومثله في عدم الوقف من فضة ويظهرون وأبوابا ويتكؤن لان العطف صيرها كالشئ الواحد.