* وختمت السورة الكريمة ببيان مصير الأبرار ومصير إلىجار، بطريق الجمع بين الترغيب والترهيب، والتبشير والإنذار [ إن شجرة الزقوم طعام الأثيم كالمهل يغلي في البطون كغلي الحميم.. ] الآيات إلى نهاية السورة الكريمة.
التسمية :
سميت " سورة الدخان " لأن الله تعالى جعله آية لتخويف الكفار، حيث أصيبوا بالقحط والمجاعة، بسبب تكذيبهم للرسول ( ﷺ ) وبعث الله عليهم الدخان حتى كادوا يهلكون، ثم نجاهم الله بعد ذلك ببركة دعاء النبي ( ﷺ ). أ هـ ﴿صفوة التفاسير حـ ٣ صـ ١٦٩﴾