وقد علم حكم حم تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم مما مر في السورة السابقة مسمى تام وكذا معرضون في السموات كاف صادقين تام إلى يوم القيامة صالح غافلون كاف وكذا كافرين وسحر مبين وأم يقولون افتراه ولا يحسن الجمع بين الأخيرين لكنه جائز من الله شيئا كاف بما تفيضون فيه تام وكذا الرحيم ولا بكم صالح وكذا إلى مبين تام واستكبرتم كاف الظالمين تام ما سبقونا أليه قديم كاف وكذا ورحمة لينذر ظلموا كاف لمن جعل ما بعده مرفوعا بالابتداء وخبره للمحسنين وليس بوقف لمن جعله معطوفا على الكتاب أو نصبه بتقدير وبشر المحسنين وبشرى للمحسنين تام وكذا يحزنون خالدين فيها صالح يعملون تام ووضعته كرها كاف وكذا ثلاثون شهرا في ذرّيتي صالح من المسلين حسن في أصحاب الجنة تام وكذا يوعدون يستغيثان الله صالح وكذا آمن لكن الأحسن وصله بما بعده الأولين تام من الجن والإنس كاف خاسرين تام مما عملوا جائز لا يظلمون تام وكذا تفسقون إلا الله صالح عظيم الصادقين حسن تجهلون كاف وكذا ممطرنا وما استعجلتم به ويبدئ ريح بمعنى هي ريح بدا من م لم يوقف به أليم كاف ويبتدئ تدمر بمعنى وان جعلته نعتا لريح لم يحسن الوقف على أليم إلا مساكنهم كاف المجرمين تام وأفئدتهم صالح بآيات الله كاف وكذا يرجعون يفترون تام أنصتوا كاف منذرين حسن مستقيم كاف أليم تام من دونه أولياء كاف مبين تام يحي الموتى حسن وقيل يجوز الوقف بلى قدير تام بالحق كاف قاله أبو حاتم والأحسن أن يوقف عند قوله قالوا بلى وربنا تكفرون تام ولا تستعجل لهم جائز من نهار حسن ويبتدئ بلاغ أي هذا بلاغ آخر السورة تام. أ هـ ﴿ المقصد صـ ﴾