وقرأ الجمهور : وليوفيهم بالياء، أي الله تعالى ؛ والأعمش، والأعرج، وشيبة، وأبو جعفر، والإخوان، وابن ذكوان، ونافع : بخلاف عنه بالنون ؛ والسلمي : بالتاء من فوق، أي ولنوفيهم الدرجات، أسند التوفية إليها مجازاً. أ هـ ﴿البحر المحيط حـ ٨ صـ ﴾


الصفحة التالية
Icon