فصل فى الوقف والابتداء فى آيات السورة الكريمة :
قال شيخ الإسلام / زكريا الأنصاري
سورة القتال
مدنية إلا قوله وكأين من قرية الآية فمكي أو مدني
أعمالهم تام وكذا وأصلح بالهم من ربهم كاف للناس أمثالهم تام فضرب الرقاب صالح فشدوا الوثاق وأوزارها تام وكذا ببعض فلن يضل أعمالهم صالح وكذا ويصلح بالهم عرفها لهم تام وكذا أقدامكم وأضل أعمالهم حسن فأحبط أعمالهم تام من قبلهم صالح دمر الله عليهم كاف أمثالها تام وكذا إلا مولى لهم وأفلم يسيروا في الأرض ومن تحتها الأنهار ومثوى لهم أخرجتك جائز وكذا أهلكناكم وهو أصلح ولا يجمع بينهما فلا ناصر لهم وكذا أهواءهم وعد المتقون كاف لمن جعل التقدير وفيما نقص عليكم مثل الجنة وليس بوقف لمن جعل خبر مثل الجنة فيها أنهار من عسل مصفى حسن أمعاءهم تام قال آنفا كاف أهواءهم تام تقواهم حسن أشرطها كاف ذكراهم تام وكذا والمؤمنات ومثواكم سورة كاف فأولى لهم تام وكذا وقول معروف وخيرا لهم أرحامكم كاف أبصارهم تام وكذا أقفالها وسّول لهم وأملى لهم حسن سواء جعل الاملاء من الله ام من الشيطان لكن على الثاني لا يوقف على سّول لهم في بعض الأمر كاف وكذا أسرارهم وأدبارهم تام أضغانهم كاف وكذا بسيماهم وفي لحن القول وأعمالكم لهم كاف الاعلون صالح معكم حسن وقال أبو حاتم تام ولن يتركم أعمالكم تام لعب وهو كاف وكذا أموالكم أضغانكم حسن وكذا من يبخل وعن نفسه الفقراء تام وكذا آخر السورة. أ هـ ﴿ المقصد صـ ﴾