أولئك.
وتلقين هؤلاء المكذبين الرجوع إلى الله وتصديق النبي ﷺ ونبذ الشرك.
ومعذرة الرسول ﷺ من تبعة إعراضهم والتسجيل عليهم بكفران نعمة الخلق والرزق.
ووعيدهم على ذلك بمثل ما حل بأمثالهم. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٢٧ صـ ٥ ـ ٦﴾
أولئك.
وتلقين هؤلاء المكذبين الرجوع إلى الله وتصديق النبي ﷺ ونبذ الشرك.
ومعذرة الرسول ﷺ من تبعة إعراضهم والتسجيل عليهم بكفران نعمة الخلق والرزق.
ووعيدهم على ذلك بمثل ما حل بأمثالهم. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٢٧ صـ ٥ ـ ٦﴾