فصل فى الوقف والابتداء فى آيات السورة الكريمة :
قال شيخ الإسلام / زكريا الأنصاري
سُورَة الرَّحْمَن جلّ وَعلا
مكية وقيل إلا قوله يسأله من في السموات والأرض فمدني
علم القرآن كاف البيان تام بحسبان كاف يسجدان حسن حسن وكذا في الميزان والميزان وقال أبو عمرو في الأول كاف وفي الثاني تام للانام صالح والريحان كاف تكذبان وقال أبو عمرو وكذا ما في السورة من ذلك وخالف الأصل في ذلك كما ستراه كالفخار كاف وكذا من نار تكذبان تام المغربين كاف تكذبان تام يلتقيان كاف وكذا إلا يبغيان وتكذبان والمرجان تكذبان تام وكذا كالأعلام وتكذبان وقيل والإكرام كاف وعليه جرى الأصل من في السموات والأرض حسن في شأن كاف تكذبان تام وكذا فأنقذوا بسلطان كاف وكذا تكذبان فلا تنتصران تام وكذا تكذبان كالدهان كاف وكذا تكذبان ولا جان تكذبان تام والإقدام كاف تكذبان تام حميم آن كاف تكذبان جنتان كاف وكذا تكذبان لكن الاحسن أن تصله بما بعده لأن قوله ذواتا أفنان من صفة الجنتين أفنان كاف وكذا تكذبان وتحريان وتكذبان ومن استرق ودان وتكذبان والاحسن أن تصله بما بعده لأن قوله كأنهن الياقوت من صفة قاصرات الطرف المرجان كاف تكذبان تام الإحسان كاف تكذبان تام جنتان كاف وكذا تكذبان والأحسن أن نصله بما بعده لأن قوله مدها متان من صفة الجنتين تكذبان كاف وكذا نضاختان وتكذبان وحسان وتكذبان ولاجان وتكذبان آخر السورة تام. أ هـ ﴿ المقصد صـ ﴾