فصل فى الوقف والابتداء فى آيات السورة الكريمة :
قال شيخ الإسلام / زكريا الأنصاري
سورة الحديد
مكية أو مدنية
الحكيم تام وكذا قدير وعلم وعلى العرش وما يعرج فيها وكذا أينما كنتم بصير تام والأرض كاف الامور حسن بذات الصور تام بالله كاف وكذا مستخلفين فيه كبير حسن مؤمنين تام وكذا إلى النور رحيم حسن وكذا والأرض وقاتل تام وكذا وقاتلوا والحسنى وخبير وكل من الاخيرين أتم مما قبيله وبأيمانهم كاف خالدين فيها صالح العظيم وكذا فالتمسوا نورا من قبله العذاب كاف معكم صالح الغرور كاف من الذين كفروا حسن هي مولاكم كاف المصير تام وكذا فاسقون وتعقلون كريم حسن الصديقون تام وكذا ونورهم والجحيم حطاما حسن ورضوانا تام وكذا الغرور ورسله كاف وكذا من يشاء العظيم تام أن نبرأها كاف وليس بجيد حتى تأتي بقوله لكيلا تأسوا بما آتاكم حسن كل مختا فخور كاف ام جعل ما بعده مبتدأ لخبر محذوف ولا يوقف عليه إن جعل صفة له بالبخل حسن الحميد تام بالقسط كاف وكذا ورسله بالغيب عزيز تام فاسقون كاف وكذا الإنجيل رأفة ورحمة تام ورضوان الله صالح منهم أجرهم كاف فاسقون تام ويغفر لكم كاف وكذا من يشاء آخر السورة تام. أ هـ ﴿ المقصد صـ ﴾