والشهداء (تام) لأنَّه أخبر عن الذين آمنوا أنَّهم صديقون شهداء وإن جعل قوله والشهداء مبتدأ خبره عند ربهم أولهم كان الوقف على الصديقون تاماً
ونورهم (تام) لانتقاله من وصف الشهداء إلى وصف أهل النار ٠
الجحيم (تام) ولا وقف من قوله اعلموا إلى حطاماً لاتصال الكلام بعضه ببعض فلا يوقف على بينكم ولا على الأولاد ولا على كمثل غيث ولا على نباته ولا على مصفراً لأنَّ العطف صيرها كالشيء الواحد ٠
حطاماً (حسن)
عذاب شديد ليس بوقف لأنَّ ما بعده عطف على ما قبله
ورضوان (تام) ومثله متاع الغرور بضم الغين المعجمة الباطل وما تقدم بفتحها الشيطان
كعرض السماء والأرض ليس بوقف لأنَّ أعدت من صفة الجنة فلا يقطع ٠
بالله ورسله (كاف) ومثله من يشاء٠
العظيم (تام)
أن نبرأها (كاف)
يسير ليس بوقف لتعلق اللام بما قبلها أي جعلنا هذا الشيء يسيراً لكي لا تأسوا فإذا علم العبد ذلك سلم الأمر لله تعالى فلا يحزن على ما فات وإن علقت اللام بمحذوف أي ذلك لكي لا جاز الوقف على يسير والابتداء بقوله لكي لا
بما أتاكم (كاف)
فخور (تام) إن رفع الذين بالابتداء وما بعده الخبر وإن رفع خبر مبتدأ محذوف أو نصب بتقدير أعني كان كافياً وليس بوقف إن جعل بدلاً من كل مختال وكذا لو جعل صفة له
بالبخل (حسن)
الحميد (تام)
بالبينات (جائز)
بالقسط (حسن)
بأس شديد ليس بوقف لعطف ما بعده على ما قبله
ومنافع للناس (تام) عند نافع إن علق ما بعده بفعل مقدر وليس بوقف إن عطف على ليقوم
بالغيب (كاف)
عزيز (تام)
والكتاب (جائز) ومثله مهتد
فاسقون (تام)
برسلنا (جائز) ومثله بعيسى ابن مريم وكذا آتيناه الإنجيل