ولما كان ذلك قد يحمل على أنه في الإنسان بعينه، قال معلقاً بالوصف، تعميماً وزجراً عنه :﴿وذلك﴾ أي العذاب الأكبر ﴿جزاء الظالمين﴾ أي كل من وضع العبادة في غير محلها. أ هـ ﴿نظم الدرر حـ ٧ صـ ٥٣٢ ـ ٥٣٤﴾


الصفحة التالية
Icon