* وختمت السورة الكريمة بتحذير المؤمنين من أن ينشغلوا بزينة الدنيا ولهوها ومتاعها، عن طاعة الله وعبادته شأن المنافقين، وبينت أن ذلك طريق الخسران، وأمرت بالإنفاق في سبيل الله، ابتغاء مرضاة الله، قبل أن يفوت الأوان بانتهاء الأجل، فيتحسر الإنسان ويندم، حيث لا تنفع الحسرة والندم [ يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله.. ] إلى نهاية السورة الكريمة. أ هـ ﴿صفوة التفاسير حـ ٣ صـ ٤٨٣﴾


الصفحة التالية
Icon