واستدل أكثر النحويين بهذه الآية على جواز مراعاة اللفظ أولاً.
ثم مراعات المعنى.
ثم مراعات اللفظ، وزعم بعضهم أن ما فيها ليس كما ذكر لأن الضمير في ﴿ خالدين ﴾ ليس عائداً على من كالضمائر قبل، وإنماهو عائد على مفعول يدخل و﴿ خالدين ﴾ حال منه، والعامل فيها يدخل لا فعل الشرط وهو كما ترى. أ هـ ﴿روح المعانى حـ ٢٨ صـ ﴾