وهو من دُرت، ولكنه فيْعال من الدوران، كما قرأ عمر بن الخطاب ﴿اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَىُّ الْقَيّامُ﴾، وهو مِن قمتُ.
﴿ رَّبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِناً وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلاَ تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلاَّ تَبَاراً ﴾
وقوله: ﴿إِلاَّ تَبَاراً...﴾: ضلالا. أ هـ ﴿معانى القرآن / للفراء حـ ٣ صـ ١٨٧ ـ ١٩٠﴾