* وختمت السورة الكريمة ببيان سبب امتناع الكفار، عن عبادة الله الواحد القهار، وهو الطغيان والإجرام [ ويل يومئذ للمكذبين، كلوا وتمتعوا قليلا إنكم مجرمون، ويل يومئذ! للمكذبين، وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون، ويل يومئذ للمكذبين، فبأي حديث بعده يؤمنون ] وإنه لوعيد وتهديد شديد، ترتجف له القلوب، وتفزع منه الألباب !. أ هـ ﴿صفوة التفاسير حـ ٣ صـ ٤٩٨ ـ ٤٩٩﴾


الصفحة التالية
Icon