التَّاسع : بمعنى مصير الخَلْق إِلى الله تعالى، ومصير أمُور العالَم إِلىكلمته تعالى ﴿إِنَّا للَّهِ وَإِنَّآ إِلَيْهِ رَاجِعونَ﴾ ﴿وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ﴾.
العاشر : رجوع إِخْوة يوسف إِليه ﴿إِذَا انْقَلَبُواْ إِلَى أَهْلِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾ ﴿ارْجِعُواْ إِلَى أَبِيكُمْ﴾.
وقوله تعالى :﴿بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ﴾ من الرّجوع أَو من رَجْع الجواب.
وقوله :﴿فَانْظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ﴾ من رَجْع الجواب لا غير. أ هـ ﴿بصائر ذوى التمييز حـ ٣ صـ ٣٩ ـ ٤٠﴾