والإِشارة بالأمور المقسم بها إلى أطوار الشرائع الأربعة إيماءً إلى أن الإِسلام جاء مصدقاً لها وأنها مشاركة أصولها لأصول دين الإِسلام.
والتنويهِ بحسن جزاء الذين اتبعوا الإِسلام في أصوله وفروعه.
وشملت الامتنان على الإنسان بخلقه على أحسن نظام في جثمانه ونفسه. أ هـ ﴿التحرير والتنوير حـ ٣٠ صـ ٤١٩ ـ ٤٢٠﴾