قتلت من حديد قتلا محكما ويقال : أي في عنقها رسن من ليف المقل وهو شجر الدوم الذي اختنقت به وماتت.
قال قتادة والضحاك : إن العواء كانت تعيّر رسول اللّه بالفقر فعيّرها اللّه بأنها كانت تحتطب في حبل من ليف تجعله في جيدها، فخنقها اللّه تعالى به، فأهلكها. أ هـ ﴿مراح لبيد حـ ٢ صـ ٦٧٦ ـ ٦٧٨﴾


الصفحة التالية
Icon