ج ٢، ص : ٥١٣
الموضوع الصفحة قوله تعالى :«وَالْجُرُوحَ قِصاصٌ»، ودلالته على مراعاة المماثلة ٥٦ في الجراح وغيره.
قوله تعالى :«كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ»، والكلام ٥٧ على الوصية.
حكم الوصية للوالدين والأقربين. ٥٨
قوله تعالى :«فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ»، ودلالاته. ٦٠
قوله تعالى :«فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ»، ٦٠ ومعناه.
فرض الصيام في قوله تعالى : كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى ٦١ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ»، والمراد بما كتب على من قبلنا.
قوله تعالى :«فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ»، وما يقتضيه ٦٢ والمراد بالسفر.
قوله تعالى :«وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ»، والقول في الحامل ٦٢ والمرضع.
قوله تعالى :«فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ»، ومعانيه. ٦٤
قوله تعالى :«فَلْيَصُمْهُ» والمراد به، وعلة الفطر بالحيض والاستقاء ٦٥ قوله تعالى :«فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ»، والقول في قضاء رمضان. ٦٦
قوله تعالى :«فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ»، والاستدلال به على أن ٦٦ المسافر لا صوم عليه، والكلام عن الصوم في السفر، واستيفاء عدد ما أفطر فيه.