ج ٢، ص : ٥١٦
الموضوع الصفحة قوله تعالى :«لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ». ١١٤
قوله تعالى :«فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ ١١٤ الْحَرامِ»، ودلالته على أن الوقوف بعرفة من مناسك الحج.
قوله تعالى :«ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ» ودلالته على ١١٥ الإفاضة من المزدلفة وهي المشعر الحرام.
قوله تعالى :«وَاذْكُرُوهُ كَما هَداكُمْ»، والمراد به ودلالته على ١١٨ الجمع بين المغرب والعشاء بالمزدلفة.
قوله تعالى :«فَإِذا قَضَيْتُمْ مَناسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ ١١٩ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً».
قوله تعالى :«وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ ١٢٠ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ»، وبيان الأيام المعدودات، والأيام المعلومات.
قوله تعالى :«وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا»، ١٢٢ ودلالته على لزوم الاحتياط واستبراء أحوال القضاة والشهود.
قوله تعالى :«يَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلْ ما أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوالِدَيْنِ ١٢٢ والأقربين وبيان المراد بالنفقة.
قوله تعالى :«كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ»، وهل هو مجمل أو مبني على ١٢٣ معهود تقدم.
قوله تعالى :«يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ». ١٢٣
قوله تعالى :«يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ»، الآية. ١٢٤