ج ٢، ص : ٥١٧
الموضوع الصفحة قوله تعالى :«وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتامى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ ١٢٦ تُخالِطُوهُمْ فَإِخْوانُكُمْ» والمراد باليتيم.
قوله تعالى :«وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ»، وحكم نكاح ١٢٩ غير المسلمة.
قوله تعالى :«وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ» الآية. والمراد بالمحيض. ١٣٤
قوله تعالى :«وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ»، والمراد بالتطهر ١٣٦ قوله تعالى :«نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ»، والكلام على معناه، وحكم ١٤٠ الوطء في غير الفرج.
قوله تعالى :«وَلا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ»، ومعناه. ١٤٣
قوله تعالى :«لا يُؤاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ»، والمراد باللغو. ١٤٥
قوله تعالى :«لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ»، ١٤٧ والكلام على الإيلاء.
قوله تعالى :«فَإِنْ فاؤُ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ»، وبم يكون الفي ء؟ ١٤٩ قوله تعالى :«وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ». ١٥٠
قوله تعالى :«وَالْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ» والمراد بالقرء. ١٥٢
قوله تعالى :«وَلا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحامِهِنَّ»، ١٦٠ وما يدل عليه.
قوله تعالى :«إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ»، والمقصود منه. ١٦١
قوله تعالى :«وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ»، والكلام على الرجعة ١٦٢ قوله تعالى :«وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ ١٦٣ دَرَجَةٌ»، والكلام على حقوق كل من الزوجين وأن الرجل قوام على المرأة.