ج ٢، ص : ٥١٩
الموضوع الصفحة قوله تعالى :«يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً» والكلام على ١٩٣ العدة.
قوله تعالى :«وَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ» ١٩٧ والخطبة في العدة.
قوله تعالى :«عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ»، وما يدل عليه. ١٩٨
قوله تعالى :«لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّساءَ ما لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ ١٩٩ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً»، والطلاق قبل الدخول.
قوله تعالى : الكلام على المتعة. ٢٠٢
قوله تعالى :«وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ ٢٠٥ فَرِيضَةً»، وصداق المطلقة قبل الدخول بها.
قوله تعالى :«أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ»، والمراد به. ٢٠٧
قوله تعالى :«حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى »، وما يدل ٢١٢ عليه. وبيان المراد بالصلاة الوسطى.
قوله تعالى :«وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ»، والمراد بالقنوت. ٢١٥
قوله تعالى :«فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالًا أَوْ رُكْباناً»، وصلاة الخوف ٢١٨ والكلام في الصلاة.
قوله تعالى :«أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ»، الآية. والمراد ٢١٩ بهم وحكم الخروج من الديار في الطاعون.
قوله تعالى :«وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ». ٢٢٠
قوله تعالى :«مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ ٢٢١ أَضْعافاً كَثِيرَةً»، والحث على الانفاق.