ج ٢، ص : ٥٢١
الموضوع الصفحة قوله تعالى :«تَعْرِفُهُمْ بِسِيماهُمْ»، ودلالته على أن للسيما أثرا في ٢٣٠ اعتبار حال من تظهر عليه وتحديد المراد بالفقير على المذاهب المختلفة.
قوله تعالى :«الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي ٢٣١ يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ»، والكلام على الربا.
قوله تعالى :«وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ»، ودلالته على جواز ما لا زيادة فيه ٢٣٢ إلا ما خصه الشارع.
قوله تعالى :«فَمَنْ جاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهى فَلَهُ ما سَلَفَ»، ٢٣٤ ودلالته على أنه أراد غير المقبوض.
قوله تعالى :«وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا»، ودلالته على أنه لا يتعقب ٢٣٤ بالفسخ ما كان مقبوضا.
قوله تعالى :«وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُسُ أَمْوالِكُمْ»، وما فيه من ٢٣٤ الدلالات.
تحريم الربا قبل الإسلام. ٢٣٥
قوله تعالى :«وَإِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ» وثبوت ٢٣٦ المطالبة لصاحب الدين على المدين.
قوله تعالى :«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ٢٣٧ فَاكْتُبُوهُ»، والكلام على الدين.
قوله تعالى :«وَلا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَما عَلَّمَهُ اللَّهُ»، وهل ٢٣٩ تجب الكتابة على من طلب منه ذلك؟ ومتى؟
قوله تعالى :«وَلا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَما عَلَّمَهُ اللَّهُ»، ودلالته ٢٤٠ على وجوب العدل في الكتابة.