ج ٢، ص : ٥٢٥
الموضوع الصفحة قوله تعالى :«كُلُّ الطَّعامِ كانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلَّا ما حَرَّمَ ٢٨٩ إِسْرائِيلُ عَلى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْراةُ»، ودلالته على جواز إطلاق اللّه للأنبياء تحريم ما أرادوا تحريمه.
قوله تعالى :«إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ - إلى قوله - وَمَنْ دَخَلَهُ ٢٩١ كانَ آمِناً»، وبيان الآيات البينات.
قوله تعالى :«وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا» ٢٩٤ ومعنى الاستطاعة.
قوله تعالى :«اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ»، وهل هو منسوخ أم لا. ٢٩٨
قوله تعالى :«وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا»، ومعنى ٢٩٩ الحبل، وهل يدخل فيه الاختلاف في الفروع.
قوله تعالى :«وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ ٣٠١ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ»، والكلام على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
قوله تعالى :«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا ٣٠٤ يَأْلُونَكُمْ خَبالًا»، والكلام على الاستعانة بأهل الذمة.
قوله تعالى :«وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ»، ودلالته. ٣٠٥
قوله تعالى :«وَما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ ٣٠٥ الْقِيامَةِ، والكلام على الغلول.