ج ٢، ص : ٥٢٦
سورة النساء الموضوع الصفحة قوله تعالى :«وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ»، ٣٠٧ والكلام على صلة الرحم.
قوله تعالى :«وَآتُوا الْيَتامى أَمْوالَهُمْ»، والكلام على مخالطتهم. ٣٠٨
قوله تعالى :«وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ ٣١٠ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ»، وأقوال المفسرين في معناه.
قوله تعالى :«فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَواحِدَةً». ٣١٩
قوله تعالى :«ذلِكَ أَدْنى أَلَّا تَعُولُوا». ٣٢٢
قوله تعالى :«وَآتُوا النِّساءَ صَدُقاتِهِنَّ نِحْلَةً»، والكلام على حكم الصداق. ٣٢٢
قوله تعالى :«فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً». ٣٢٤
قوله تعالى :«وَلا تُؤْتُوا السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ»، وبيان المراد بالسفهاء ٣٢٦ وحكم ذلك.
قوله تعالى :«وَابْتَلُوا الْيَتامى حَتَّى إِذا بَلَغُوا النِّكاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ ٣٢٧ رُشْداً فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوالَهُمْ».
قوله تعالى :«وَمَنْ كانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَنْ كانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ ٣٢٨ بِالْمَعْرُوفِ»، وبيان المراد بالمعروف - وحكم الأجر على العمل.
قوله تعالى :«فَإِذا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ»، وفائدة الإشهاد. ٣٣١
قوله تعالى :«لِلرِّجالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ - إلى قوله - ٣٣٣ نَصِيباً مَفْرُوضاً»، والكلام عليه.
قوله تعالى :«وَإِذا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُوا الْقُرْبى وَالْيَتامى »، والأقوال فيه. ٣٣٤


الصفحة التالية
Icon