ج ٢، ص : ٥٢٩
الموضوع الصفحة قوله تعالى :«وَأُمَّهاتُ نِسائِكُمْ وَرَبائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ ٣٩٥ مِنْ نِسائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ»، والكلام على اشتراط الدخول في أمهات النساء.
قوله تعالى :«وَحَلائِلُ أَبْنائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ» ومعنى الحليلة. ٤٠٠
قوله تعالى :«وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ» والمراد بالجمع المحرم. ٤٠١
قوله تعالى :«إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ»، وما أفاده من الأحكام وبيان ٤٠١ الخلاف بين أبي حنيفة والشافعي في الأختين إذا جمعا في نكاح واحد.
قوله تعالى :«وَالْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ». ٤٠٥
قوله تعالى :«وَأُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ» وبيان المشار إليه بذلكم. ٤٠٨
قوله تعالى :«أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوالِكُمْ»، وبيان من توجه إليه الخطاب. ٤٠٨
قوله تعالى :«أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوالِكُمْ»، وهل يجوز أن يكون عتق الأمة ٤٠٨ صداقا.
قوله تعالى :«مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسافِحِينَ» وبيان وجوهه. ومعنى الإحصان. ٤٠٩
قوله تعالى :«فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً»، ٤١٢ والكلام على نكاح المتعة.
قوله تعالى :«وَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ» ٤١٣ ومعناه.
قوله تعالى :«وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَناتِ» ٤١٥ والرد على الرازي حيث لم ير لهذه الآية دلالة على ضد المذكور عند عدم الحاجة.
قوله تعالى :«مِنْ فَتَياتِكُمُ الْمُؤْمِناتِ»، ودلالته على اعتبار الإيمان ٤٢٦ في الفتيات.