ج ٢، ص : ٥٣٠
الموضوع الصفحة قوله تعالى :«فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ»، ودلالته على اشتراط ٤٢٩ الإذن في نكاحها.
قوله تعالى :«وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ»، ودلالته على وجوب ٤٣٠ المهر بلا غلو ولا تقصير.
قوله تعالى :«مُحْصَناتٍ غَيْرَ مُسافِحاتٍ» وبيان أن معناه بنكاح ٤٣٣ صحيح.
قوله تعالى :«وَلا مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ» وبيان المراد به ومعنى الخدن. ٤٣٣
قوله تعالى :«فَإِذا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى ٤٣٤ الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ».
قوله تعالى :«ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ»، والحكمة فيه ألا ٤٣٦ يسترق الولد.
قوله تعالى :«يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ»، ودلالته على امتناع خلو ٤٣٧ واقعة عن حكم اللّه.
قوله تعالى :«وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ»، وأن المراد به ٤٣٧ السنن في بيان ما فيه الصلاح.
قوله تعالى :«لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ ٤٣٧ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ» وتمييز الباطل من غيره ومعنى التجارة.
قوله تعالى :«وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ»، ومعناه. ٤٤١
قوله تعالى :«وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ عُدْواناً وَظُلْماً» ولمن الوعيد في الآية. ٤٤٢
قوله تعالى :«وَلا تَتَمَنَّوْا ما فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ، وما ٤٤٢ قيل في تفسيره.


الصفحة التالية
Icon