ج ٤، ص : ٤٣٨
الموضوع : الصفحة قوله تعالى :(الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ) وبيان معنى الطيبات. : ٢٧
قوله تعالى :(وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ) وبيان معنى ذلك. : ٢٨
قوله تعالى :(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ)، والدلالة على نكاح الكتابيات. : ٢٨
قوله تعالى :(إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ، الآية) وما يفيده ظاهر الآية من تعلق الوضوء بالقيام إلى الصلاة، وبيان آراء العلماء في ذلك. : ٣١
قوله تعالى :(وُجُوهَكُمْ) وما المراد بالوجه. : ٣٦
قوله تعالى :(وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ) وما يقتضيه القول بقوله إلى المرافق. : ٣٧
قوله تعالى :(وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ) وبيان المراد منه. : ٣٨
قوله تعالى :(وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ) وشرح ذلك. ٤٠
قوله تعالى :(وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا) وسبب تسمية الجنب بذلك : ٤٥ قوله تعالى :(وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ) فهم العلماء من قوله «مرضى». : ٤٧
قوله تعالى :(فَلَمْ تَجِدُوا ماءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً) بيان شروط صحة التيمم. : ٥٠
قوله تعالى :(ما يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ، الآية) وبيان ما يحتمله المعنى لذلك. : ٥٨
قوله تعالى :(كُونُوا قَوَّامِينَ) والاستدلال على وجوب القيام للّه تعالى. : ٦٠


الصفحة التالية
Icon