ج ٤، ص : ٤٣٩
الموضوع : الصفحة قوله تعالى :(وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى أَلَّا تَعْدِلُوا، الآية) وبيان أن كفر الكافر لا يمنع من العدل. : ٦٠
قوله تعالى :(يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ) وتأويل ذلك. : ٦٠
قوله تعالى :(لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي ما أَنَا بِباسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ) وبيان معناه. : ٦١
قوله تعالى :(فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ) وبيان أن كل ندم ليس بتوبة. : ٦٢
قوله تعالى :(مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ)، سبب ما كتب على بني إسرائيل ما كتب. : ٦٢
قوله تعالى :(إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ، الآية) وبيان حكم الجزاء على ذلك. : ٦٣
قوله تعالى :(ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ) وبيان أن إقامة الحد لا تكون كفارة لذنوبه. : ٦٨
قوله تعالى :(إِلَّا الَّذِينَ تابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ، الآية)، وآراء العلماء في ذلك. : ٦٩
قوله تعالى :(وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما) المراد من السرقة، وبيان الحكم فيها. : ٧١
قوله تعالى :(سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ) ما المراد من السحت وما حكم آكله. : ٧٤
قوله تعالى :(فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ)، واختلاف العلماء فيه. : ٧٥
قوله تعالى :(وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللَّهِ) معنى فيما تحاكموا إليك. : ٧٩


الصفحة التالية
Icon