ج ٤، ص : ٤٤٠
الموضوع : الصفحة قوله تعالى :(وَكَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ) والاستدلال به على قتل المسلم بالذمي. : ٨٠
قوله تعالى :(وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ) يدل على بطلان قول من قوم الخمر بناء على أهواء الكفار. : ٨١
قوله تعالى :(لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهاجاً) يدل على عدم التعلق بشرائع الأولين. : ٨١
قوله تعالى :(فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ) يدل على أن تقدم الواجبات أفضل من تأخيرها. : ٨١
قوله تعالى :(لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ) يدل على قطع الموالاة شرعا. : ٨٢
قوله تعالى :(بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ) يدل على إثبات الشرع للموالاة بينهم. : ٨٢
قوله تعالى :(وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ) يمنع من إثبات الميراث للمسلم من المرتد. : ٨٣
قوله تعالى :(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ، الآية) فيه دلالة على صحة إمامة أبي بكر، وعمر، وعثمان، وعلي رضي اللّه عنهم. : ٨٣
قوله تعالى :(إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ، الآية) يدل على أن العمل القليل لا يبطل الصلاة. : ٨٤
قوله تعالى :(يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ) يدل أن صدقة التطوع تسمى زكاة. : ٨٤