ج ٤، ص : ٤٤٨
الموضوع : الصفحة قوله تعالى :(إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ - الآية). : ١٨٥
قوله تعالى :(قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ - الآية) : ١٨٦ قوله تعالى :(فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ - الآية) وبيان المراد من الأشهر الحرم. : ١٨٨
قوله تعالى :(وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ - الآية) والاستدلال على تحريم الاكتناز. : ١٩٦
قوله تعالى :(إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللَّهِ - الآية)، والاستدلال على أن الواجب تعليق الأحكام المتصلة بالشهور والسنين من عبادات وغيرها بالأشهر العربية دون الشهور التي يعتبرها العجم وغيرهم. : ١٩٩
قوله تعالى :(فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ - الآية). : ٢٠٠
قوله تعالى :(يَوْمَ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ)، وبيان أن اللّه تعالى وضع هذه الشهور وسماها بأسمائها. : ٢٠٠
قوله تعالى :(إِنَّمَا النَّسِي ءُ زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ - الآية). : ٢٠٢
قوله تعالى :(انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالًا - الآية). : ٢٠٣
قوله تعالى :(وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ - الآية) والاستدلال على أن اللاعب والخائض سواء في إظهار كلمة الكفر على غير وجه. : ٢١٤
قوله تعالى :(جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ)، والحث على الجهاد ضد المنكر. : ٢١٤
قوله تعالى :(يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَلَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ). : ٢١٤


الصفحة التالية
Icon