مجاز القرآن، ج ١، ص : ١٣٠
[ «نقيرا»] (٥٣) النّقرة فى ظهر النواة.
«أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ» (٥٤) معناها : أيحسدون الناس.
«وَكَفى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً» (٥٥) أي وقودا. «١»
«نُصْلِيهِمْ ناراً» (٥٦) : نشويهم بالنار وننضجهم بها، يقال : أتانا بحمل مصلى مشوى، وذكروا أن يهودية أهدت إلى النبي صلى اللّه عليه وسلم شاة مصلية، «٢» أي مشوية.
«وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ» (٥٩) أي ذوى الأمر، «٣» والدليل على ذلك أن واحدها «ذو».
«فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ » (٥٩) أي اختلفتم.
«فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ» (٥٩) أي حكمه إلى اللّه فاللّه أعلم.
__
(١) «بجهنم... وقودا» نقله البخاري، وقال ابن حجر (٨/ ١٨٨) : هو قول أبى عبيدة أيضا.
(٢) «شاة مصلية» : أنظر الحديث فى النهاية واللسان (صلى).
(٣) «و أولى... ذوى الأمر» : كذا فى البخاري، وقال ابن حجر (٨/ ١٩٠) :
هو تفسير أبى عبيدة، قال ذلك فى هذه الآية، وزاد :«و الدليل... ذو». أي واحد أولى لأنها لا واحد لها من لفظها.
(١) «بجهنم... وقودا» نقله البخاري، وقال ابن حجر (٨/ ١٨٨) : هو قول أبى عبيدة أيضا.
(٢) «شاة مصلية» : أنظر الحديث فى النهاية واللسان (صلى).
(٣) «و أولى... ذوى الأمر» : كذا فى البخاري، وقال ابن حجر (٨/ ١٩٠) :
هو تفسير أبى عبيدة، قال ذلك فى هذه الآية، وزاد :«و الدليل... ذو». أي واحد أولى لأنها لا واحد لها من لفظها.