مجاز القرآن، ج ١، ص : ١٥٣
و يقال : ربثه يربثه ربثا إذا حبسه. وواحد الأزلام : زلم وزلم لغتان وهو القدح. «١»
«ذلِكُمْ فِسْقٌ» (٣) أي كفر.
«وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً» (٣) أي اخترت لكم.
«فِي مَخْمَصَةٍ» (٣) أي مجاعة، وقال الأعشى :
تبيتون فى المشتى ملاء بطونكم وجاراتكم سغب يبتن خمائصا «٢»
أي جياعا.
«غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ» (٣) أي غير متعوّج مائل إليه، وكل منحرف، وكل أعوج فهو أجنف. «٣»
«قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ» (٤) أي الحلال. «٤»
__
(١) «و واحد... القدح» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة أثناء شرحه لقول البخاري : وقال غيره الزلم القدح لا ريش له وهو واحد الأزلام (فتح الباري ٨/ ٢٠٨).
(٢) : ديوانه ١٠٩- والطبري ٦/ ٤٨ والسمط ٧٧٣ والقرطبي ٦/ ٦٤ وشرح المضنون به ٥٤٨.
(٣) وكل أعوج فهو أجنف. نقل فى الطبري ٦/ ٤٨.
(٤) أي الحلال : هكذا فى الطبري ٦/ ٤٩ والقرطبي ٦/ ٦٥.
(١) «و واحد... القدح» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة أثناء شرحه لقول البخاري : وقال غيره الزلم القدح لا ريش له وهو واحد الأزلام (فتح الباري ٨/ ٢٠٨).
(٢) : ديوانه ١٠٩- والطبري ٦/ ٤٨ والسمط ٧٧٣ والقرطبي ٦/ ٦٤ وشرح المضنون به ٥٤٨.
(٣) وكل أعوج فهو أجنف. نقل فى الطبري ٦/ ٤٨.
(٤) أي الحلال : هكذا فى الطبري ٦/ ٤٩ والقرطبي ٦/ ٦٥.