مجاز القرآن، ج ١، ص : ٢٢٥
«ثُعْبانٌ مُبِينٌ» (١٠٦) أي حية ظاهرة.
« [وَ نَزَعَ يَدَهُ ]» (١٠٧) أخرج يده «فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ» (١٠٧) من غير سوء، ولكنها كانت آية لأنه كان آدم.
«أَرْجِهْ وَأَخاهُ» (١١٠) مجازه : أخّره.
«إِنَّ لَنا لَأَجْراً» (١١٣) ثوابا وجزاء، واللام المفتوحة تزاد توكيدا.
«سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ» (١١٥) أي غشّوا أعين الناس وأخذوها.
«وَاسْتَرْهَبُوهُمْ» (١١٥) وهو من الرهبة مجازه : خوفوهم. «١»
«تَلْقَفُ ما يَأْفِكُونَ» (١١٦) أي تلهم ما يسحرون ويكذبون أي تلقمه.
«أَفْرِغْ عَلَيْنا» (١٢٥) أنزل [علينا]
«قالَ عَسى رَبُّكُمْ» (١٢٨) وعسى من اللّه عز وجل فى كل القرآن أجمع واجبة.
«وَلَقَدْ أَخَذْنا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ» (١٢٩) مجازه ابتليناهم بالجدوب ف «آل فرعون» : أهل دين فرعون وقومه.

__
(١) «استرهبوهم... خوفوهم» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة (فتح الباري ٨/ ٢٢٦).


الصفحة التالية
Icon