مجاز القرآن، ج ١، ص : ٢٣٩
«وَالْآصالِ» (٢٠٤) «١» واحدتها أصل وواحد الأصل أصيل ومجازه : ما بين العصر إلى المغرب، وقال [أبو ذؤيب ] :
لعمرى لأنت البيت أكرم أهله وأقصد فى أفيائه بالأصائل «٢»
[يقال : آخر النهار].
__
(١) والآصال : وفى البخاري : واحده أصيل وهو بين العصر إلى المغرب كقولك بكرة وأصيلا وقال ابن حجر هو قول أبى عبيدة أيضا بلفظه، قال ابن التين ضبط فى نسخة أصل بضمتين وفى بعضها أصيل بوزن عظيم وليس ببين إلا ان يريد أن الآصال جمع أصيل فيصح (فتح الباري ٨/ ٢٢٧).
(٢) : ديوان الهذليين ١/ ١٤١- والأغانى ٦/ ٥٧ والخزانة ٢/ ٤٨٩، ٥٦٤،
(١) والآصال : وفى البخاري : واحده أصيل وهو بين العصر إلى المغرب كقولك بكرة وأصيلا وقال ابن حجر هو قول أبى عبيدة أيضا بلفظه، قال ابن التين ضبط فى نسخة أصل بضمتين وفى بعضها أصيل بوزن عظيم وليس ببين إلا ان يريد أن الآصال جمع أصيل فيصح (فتح الباري ٨/ ٢٢٧).
(٢) : ديوان الهذليين ١/ ١٤١- والأغانى ٦/ ٥٧ والخزانة ٢/ ٤٨٩، ٥٦٤،