مجاز القرآن، ج ١، ص : ٢٩٧
بكل مدجّج كاللّيث يسمو على أوصال ذيّال رفنّ «١»
يريد رفلّ.
[ «منضوض» (٨٢) : بعضه على بعض ] :
«مُسَوَّمَةً» (٨٣) أي معلمة بالسيماء وكانت عليها أمثال الخواتيم.
«وَإِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ» (٨٤) مدين لا ينصرف لأنه اسم مؤنثة، ومجازها مجاز المختصر الذي فيه ضمير : وإلى أهل مدين، وفى القرآن مثله، قال :«وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ» (١٢/ ٨٢) أي أهل القرية «و سئل العير» أي من فى العير. «٢»
__
(١) فى ديوانه من الستة رقم ٣٩ وص ٣١- وهو فى السمط أيضا له (١٧٩ و٢١٧) ونسب فى اللسان (رفن) إلى الجعدي، قال البطليوسي فى الاقتضاب (٣٣٩) :
هذا البيت للنابغة الجعدي وهو من الشعر المنحول له.
(٢) «و إلى مدين... من فى العير» : روى ابن حجر هذا الكلام عن أبى عبيدة (فتح الباري ٨/ ٢٦٧).
(١) فى ديوانه من الستة رقم ٣٩ وص ٣١- وهو فى السمط أيضا له (١٧٩ و٢١٧) ونسب فى اللسان (رفن) إلى الجعدي، قال البطليوسي فى الاقتضاب (٣٣٩) :
هذا البيت للنابغة الجعدي وهو من الشعر المنحول له.
(٢) «و إلى مدين... من فى العير» : روى ابن حجر هذا الكلام عن أبى عبيدة (فتح الباري ٨/ ٢٦٧).