مجاز القرآن، المقدمة، ص : ٣٧
ديوان علقمة : انظر العقد الثمين.
ديوان عمر بن أبى ربيعة :... أبى الخطاب... القرشي. باعتناء شوارس.
ليبسيك ١٩٠١.
ديوان عنترة : انظر العقد الثمين.
ديوان الفرزدق : شرح ديوان الفرزدق نشر الصاوى. مصر ١٩٣٦.
ديوان قيس بن الخطيم : شعر قيس بن الخطيم. باعتناء كوالسكى ليبسيك ١٩١٤.
ديوان كثير :... كثير عزة. الجزائر- باريس، ١٩٢٨- ١٩٣٠.
ديوان لبيد (الجزء الأول) : ديوان لبيد العامري رواية الطوسي. باعتناء يوسف ضياء الدين الخالدي المقدسي. فيينا ١٨٨٠. والجزء الثاني منه : باعتناء هوبرو بروكلمان فى ليدن ١٨٩١.
ديوان المسيب بن علس : مجموعة ما أنشد المسيب بن علس (مع ديوان أعشى ميمون ص ٣٤٩- ٣٥٩).
ديوان النابغة من الستة : انظر العقد الثمين.
ديوان الهذليين : القسم الأول شعر أبى ذؤيب وساعدة بن جؤية.
دار الكتب المصرية ١٩٤٥. والقسم الثاني يشتمل على أشعار ١٥ شاعرا هذليا.
دار الكتب المصرية ١٩٤٨. والثالث يشتمل على أشعار ١٨ شاعرا جاهليا.
دار الكتب المصرية ١٩٥٠.
الراغب : المفردات فى غريب القرآن للشيخ أبى القاسم الحسين... الراغب الأصفهاني. القاهرة ١٣٢٤.
رسالة الشافعي : الرسالة للامام الشافعي محمد بن إدريس. بعناية أحمد محمد شاكر. القاهرة ١٣٥٨.
مجاز القرآن، ج ١، ص : ٣٦
ألستم خير من ركب المطايا وأندى العالمين بطون راح «١»
و تقول وأنت تضرب الغلام على الذنب : ألست الفاعل كذا؟ ليس باستفهام ولكن تقرير.
«نُقَدِّسُ لَكَ» (٣٠) نطهّر، التقديس : التطهير.
و«نُسَبِّحُ» (٣٠) نصلىّ، تقول : قد فرغت من سبحتى، أي من صلاتى.
«وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها» (٣١) اسماء الخلق، «ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ» (٣١) أي عرض الخلق.
«سُبْحانَكَ» (٣٢) تنزيه للرب، وتبرؤ، قال الأعشى تبرءا وتكذيبا لفخر علقمة :
أقول لمّا جاءنى فخره سبحان من علقمة الفاخر «٢»
«وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا» (٣٤) معناه : وقلنا للملائكة، وإذ من «٣»
(١) ديوانه ٩٧- والطبري ٢١/ ١٠ والأغانى ٧/ ٦٧ وشواهد المغني ١٥.
(٢) : ديوانه ١٠٦، الكتاب ١/ ١٣٥- والجهرة ١/ ٢٢٩ والشبنتمرى ١/ ١٦٣ والراغب والأساس واللسان والتاج (سبح)، والقرطبي ١/ ٢٣٦ والخزانة ٢/ ٤١ وغيرهم.- علقمة : هو علقمة بن علاثة، صحابى، قدم على رسول اللّه عليه السلام وهو شيخ فأسلم وبايع وروى حديثا واحدا واستعمله عمر بن الخطاب على حوران فمات بها. انظر ترجمته وخبره مع الأعشى فى الأغانى ١٥/ ٥٥ والخزانة ٢/ ٤٢- ٤٤
(٣) «و إذ من... إلخ» : قال القرطبي ١/ ٢٢٤ فى تفسير الآية : وقال معمر ابن المثنى «إذ» زائدة والتقدير : وقال ربك، واستشهد بقول الأسود بن يعفر...
وأنكره الزجاج والنحاس وجميع المفسرين، قال النحاس : هذا خطأ لأن «إذ» اسم وهى ظرف زمان ليس مما يزاد، وقال الزجاج هذا اجتراء من أبى عبيدة، وقال الطبري :
(١/ ١٠٥) زعم بعض المنسوبين إلى العلم بلغات العرب من أهل البصرة : أن تأويل «و إذ قال»، وأن «إذ» من حروف الزوائد، وإن معناها الحذف وأعتل لقوله الذي... إلخ.