مجاز القرآن، ج ١، ص : ٣٩٤
[قال ذو الرّمّة :
طوى النّحر والأجراز ما فى عروضها فما بقيت إلا الصدور الجراشع ] «١»
و قال :
قد جرّفتهن السّنون الأجراز «٢»
«وَالرَّقِيمِ» (٩) الوادي «٣» الذي فيه الكهف.
«أَحْصى لِما لَبِثُوا أَمَداً» (١٢) أي غابة. «٤»
«وَرَبَطْنا عَلى قُلُوبِهِمْ» (١٤) مجازه : صيّرناهم وألهمناهم الصبر.
«قُلْنا إِذاً شَطَطاً» (١٤) أي جورا وغلوّا قال :
ألا يا لقوم قد أشطّت عواذلى ويزعمن أن أودى بحقي باطلى «٥»
[و يلحيننى فى اللّهو أن لا أحبّه وللّهو داع دائب غير غافل ] (٢٥)
__
(١) : ديوانه ٣٤١ والقرطبي ١٠/ ٣٤٩.
(٢) : الطبري ١٥/ ١٢١ اللسان (جرز).
(٣) «الوادي... الكهف» : رواه الطبري (١٥/ ١٢٢) عن بعض أهل التأويل ولعله أبو عبيدة.
(٤) «أي غاية» : كذا فى البخاري، قال ابن حجر (٨/ ٣٠٨) هو قول أبى عبيدة.
(٥) : البيتان للأحوص وقد مر تخريج الثاني وأما الأول فهو فى الكامل ٤٩ والطبري ١٥/ ١٢٨ واللسان والتاج (شطط) وشواهد الكشاف ٢١٧.
(١) : ديوانه ٣٤١ والقرطبي ١٠/ ٣٤٩.
(٢) : الطبري ١٥/ ١٢١ اللسان (جرز).
(٣) «الوادي... الكهف» : رواه الطبري (١٥/ ١٢٢) عن بعض أهل التأويل ولعله أبو عبيدة.
(٤) «أي غاية» : كذا فى البخاري، قال ابن حجر (٨/ ٣٠٨) هو قول أبى عبيدة.
(٥) : البيتان للأحوص وقد مر تخريج الثاني وأما الأول فهو فى الكامل ٤٩ والطبري ١٥/ ١٢٨ واللسان والتاج (شطط) وشواهد الكشاف ٢١٧.