مجاز القرآن، ج ١، ص : ٨٢
[ «صفوان»] (٢٦٤) الصفوان : جماع، ويقال للواحدة :«صفوانة» فى معنى الصّفاة، والصّفا : للجميع، وهى الحجارة الملس.
[ «صلدا»] (٢٦٤) والصّلد : التي لا تنبت شيئا أبدا من الأرضين، والرؤوس «١»، وقال رؤبة :
براق أصلاد الجبين الأجله «٢»
و هو الأجلح
[ «بربوة»] (٢٦٥) «٣» ربوة : ارتفاع من المسيل.
[ «إعصار»] (٢٦٦) الإعصار : ريح عاصف، تهبّ من الأرض إلى السماء، كأنه عمود فيه نار. «٤»
«وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ» (٢٦٧) : أي لا تعمدوا له، قال خفاف بن ندبة :
__
(١) «الصفوان... والرؤوس» : فى البخاري :... ويقال الحجارة الملس التي لا تنبت شيئا، والواحدة صفوانة بمعنى الصفاة والصفا للجميع، وقال ابن حجر :
(٧/ ١٣٢) هو كلام أبى عبيدة أيضا قال :«الصفوان... والرؤوس». [.....]
(٢) من أرجوزة فى ديوانه ١٦٥- ١٦٧ والشطر فى القرطبي ٣/ ٣١٣ واللسان (جله).
(٣) «بِرَبْوَةٍ» : قرأ عاصم وابن عامر هنا وفى «الْمُؤْمِنُونَ» (٢٣/ ٥٠) بفتح الراء والباقون بضمها (الداني ٨٣)
(٤) «الإعصار... نار» : هكذا فى البخاري قال ابن حجر (٨/ ١٣٢) : هو كلام أبى عبيدة.
(١) «الصفوان... والرؤوس» : فى البخاري :... ويقال الحجارة الملس التي لا تنبت شيئا، والواحدة صفوانة بمعنى الصفاة والصفا للجميع، وقال ابن حجر :
(٧/ ١٣٢) هو كلام أبى عبيدة أيضا قال :«الصفوان... والرؤوس». [.....]
(٢) من أرجوزة فى ديوانه ١٦٥- ١٦٧ والشطر فى القرطبي ٣/ ٣١٣ واللسان (جله).
(٣) «بِرَبْوَةٍ» : قرأ عاصم وابن عامر هنا وفى «الْمُؤْمِنُونَ» (٢٣/ ٥٠) بفتح الراء والباقون بضمها (الداني ٨٣)
(٤) «الإعصار... نار» : هكذا فى البخاري قال ابن حجر (٨/ ١٣٢) : هو كلام أبى عبيدة.