عن عبدالله بن مسعود قال :« سئل رسول الله ﷺ أي الذنب أكبر؟ قال :» أن تجعل لله أنداداً وهو خلقك «، قال : ثم أي؟ قال :» أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك «، قال : ثم أي؟ قال :» إن تزاني حليلة جارك «، قال عبد الله : وأنزل الله تصديق ذلك ﴿ والذين لاَ يَدْعُونَ مَعَ الله إلها آخَرَ ﴾ الآية وعن سلمة بن قيس قال، قال رسول الله ﷺ في حجة الوداع :» ألا إنما هي أربع « فما أنا الآية وعن سلمة بن قيس قال، قال رسول الله ﷺ في حجة الوداع :» ألا إنما هي أربع « فما أنا بأشح عليهن منذ سمعتهن من رسول الله ﷺ :» لا تشركوا بالله شيئاً، ولا تقتلوا النفس التي حرم الله بأشح عليهن منذ سمعتهن من رسول الله ﷺ :« لا تشركوا بالله شيئاً، ولا تقتلو النفس التي حرم الله بأشح عليهن منذ سمعتهن من رسول الله ﷺ :» لا تشركوا بالله شيئاً، ولا تقتلوا النفس التي حرم الله بأشح عليهن منذ سمعتهن من رسول الله ﷺ في حجة الوداع :« ألا إنما هي أربع » فما أنا بأشح عليهن منذ سمعتهن من رسول الله ﷺ :« لا تشركوا بالله شيئاً، ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق، ولا تزنوا، ولا تسرقوا » وروى الإمام أحمد عن المقداد بن الأسود رضي الله عنه قال، « قال رسول الله ﷺ لأصحابه :» ما تقولون في الزنا؟ « قالوا : حرمه الله ورسوله فهو حرام إلى يوم القيامة، فقال رسول الله ﷺ لأصحابه :» لأن يزني الرجل بعشر نسوة أيسر عليه من أن يزني بامرأة جاره « قال :» فما تقولون في السرقة؟ « قالوا : حرمها الله ورسوله فهي حرام، قال :» لأن يسرق الرجل من عشرة أبيات أيسر عليه من أن يسرق من بيت جاره « وعن الهيثم بن مالك عن النبي ﷺ قال :» ما من ذنب بعد الشرك أعظم عند الله من نطفة وضعها رجل في رحم لا يحل له «، وقال ابن عباس : إن ناساً من أهل الشرك قتلوا فأكثروا، وزنوا فأكثروا ثم أتوا محمداً ﷺ فقالوا : إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن، لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة، فنزلت :﴿ والذين لاَ يَدْعُونَ مَعَ الله إلها آخَرَ ﴾ الآية، ونزلت :


الصفحة التالية
Icon