الطباق ﴿يُفْسِدُونَ.. وَلاَ يُصْلِحُونَ﴾.
٢ - التحضيض ﴿لَوْلاَ تَسْتَغْفِرُونَ الله﴾ أي هلاّ تستغفرون الله.
٣ - جناس الاشتقاق ﴿اطيرنا.. طَائِرُكُمْ﴾.
٤ - المشاكلة ﴿وَمَكَرُواْ.. وَمَكَرْنَا﴾ سمَّى تعالى إهلاكهم وتدميرهم مكراً على سبيل المشاكلة.
٥ - الطباق ﴿لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بالسيئة قَبْلَ الحسنة﴾ ؟
٦ - الاستفهام التوبيخي ﴿أَتَأْتُونَ الفاحشة وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ﴾ ؟
٧ - أسلوب التبكيت والتهكم ﴿ءَآللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ ؟
٨ - الاستعارة اللطيفة ﴿بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ﴾ أي أمام نزول المطر فاستعار اليدين للأمام.
٩ - الطباق ﴿يَبْدَأُ الخلق ثُمَّ يُعيدُهُ﴾.
١٠ - الاستعارة ﴿بَلْ هُم مِّنْهَا عَمُونَ﴾ استعار العمى للتعامي عن الحق وعدم التفكر والتدبر في آلاء الله.
١١ - مراعاة الفواصل مما يزيد في رونق الكلام وجماله، وله على السمع وقع خاص مثل ﴿وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ﴾ ﴿أَمَّن جَعَلَ الأرض قَرَاراً وَجَعَلَ خِلاَلَهَآ أَنْهَاراً﴾ ومثل ﴿إِنَّ فِي ذلك لآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ وَأَنجَيْنَا الذين آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ﴾. وأمثاله كثير، وفي القرآن روائع بيانية يعجز عن التعبير عنها اللسان، فسبحان من خصَّ نبيَّه الأمي بهذا الكتاب المعجز!!