المنَاسَبَة: لما ذكر قصة الخليل إبراهيم، وقصة الذبيح والفداء، أعقبها بذكر قصص بعض الأنبياء، كموسى وهارون، ويونس ولوط، وما في هذه القصة من العظات والعبر، وختم السورة الكريمة ببيان أن النصر والغلبة للرسل وأتباعهم المؤمنين.
اللغَة: ﴿أَبَقَ﴾ هرب ﴿المشحون﴾ المملوء ﴿سَاهَمَ﴾ قارع أي ضرب القُرعة قال المبرّد: وأصله من السهام التي تُجال ﴿المدحضين﴾ المغلوبين، وأصله من الزرق، يُقال: دَحضت حجته وأدحضها اللهُ أي غُلب وهُزم قال الشاعر: