٢ - الإلتفات من الغيبة إِلى الخطاب ﴿إِن تَتُوبَآ إِلَى الله﴾ زيادةً في اللوم والعتاب.
٣ - صيغ المبالغة ﴿العليم الخبير﴾ ﴿نَّصُوحاً﴾ ﴿ظَهِيرٌ﴾ ﴿قَدِيرٌ﴾ الخ.
٤ - ذكر العام بعد الخاص ﴿وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلاَئِكَةُ﴾ فقد خصَّ جبريل بالذكر تشريفاً، ثم ذكره ثانية مع العموم اعتناءً بشأن الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ ووسَّط صالح المؤمنين بين الملائكة المقربين.
٥ - المجاز المرسل ﴿قوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً﴾ ذكر المسبِّب وأراد السبب أي لازموا على الطاعة لتقوا أنفسكم وأهليكم من عذاب الله.
٦ - المقابلة بين مصير أهل الإِيمان ومصير أهل الطغيان ﴿ضَرَبَ الله مَثَلاً لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ﴾ و ﴿ضَرَبَ الله مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ﴾.
٧ - التغليب ﴿وَكَانَتْ مِنَ القانتين﴾ غلَّب الذكور على الإِناث.
٨ - السجع المرصَّع كأنه اللؤلؤ والمرجان، وهو كثير في القرآن فتدبره بإِمعان.